اسكتش اداب الحضور الى الكنيسة

اسكتش اداب الحضور الى الكنيسة

اسكتش اداب الحضور الى الكنيسة 

اسكتش اداب حضور الكنيسة 

بقلم هانى جورج 

الشخصيات : - بولا - ماجد - يوسف - شنوده

الألوان 

الكاتب : الأسود 

يوسف : اخضر

بولا : احمر 

ماجد : ازرق 

شنوده : بنى

كان يوجد ثلاث اولاد اسمهم يوسف و بولا و ماجد كانوا فى يوم من الأيام بالكنيسة و كانوا بيلعبوا فى الكنيسة كتشانة

يوسف : لعبة حلوة اوى 

بولا : انا معايا و لد انا اكسب كله 

ماجد : ياه خسرنا ثانى 

بولا : يلا نلعب دور كمان 

يستمر اللعب 

يوسف : المرة دى انا اللى معايا الولد انا اللى اكسب 

ماجد : يوووووووووووووه هو انا لازم اخسر 

بولا : انا الحمد لله كنت كاسب قبل كده 

يحضر استاذ شنوده خادمهم بمدارس احد 

يوسف : استاذ شنوده تعالى العب معنا 

بولا : احنا بنلعب كتشانة تعالى 

ماجد : دى لعبة حلوة اوى 

استاذ شنوده : ايه يا ولاد انتوا بتلعبوا فى الكنيسة ؟

ماجد : اه و ايه يعنى ؟


يوسف : ايه المانع ؟ 

بولا : يا استاذ شنوده متحبكهاش ؟

استاذ شنوده : يا ولاد كده غلط 

بولا : ليييييييييييييييه 

استاذ شنوده : يعنى لو انتوا رحتوا بيت غريب هتلعبوا فيه ؟

ماجد : لا 

بولا : لا 

يوسف : طبعا لا 

استاذ شنوده : اومال ده الكنيسة بيت الله حد يعمل كده برضه ؟ 

بولا : بجد بيت الله 

يوسف : انا أول مرة اعرف يا استاذ شنوده 

ماجد : و انا برضه 

بولا : احنا مش النهارده مش هنلعب ثانى بالكنيسة 

يوسف : مش نلعب ثانى صح يا ماجد ؟ 

ماجد : صح يا يوسف 

يوسف : استاذ شنوده قولنا اداب حضور الكنيسة من فضلك 

استاذ شنوده : حاضر 

استاذ شنوده : 

* ينبغي أن يأتي الإنسان إلى الكنيسة مبكرا، فالرب يقول (الذين يبكرون إلى يجدونني).
+ والذي يتناول، من المفروض أن يحضر تحليل رفع بخور باكر، وعلى الأقل يحضر تقديم الحمل و سماع تحليل الخدام 
+ لا يصح أن يزاحم الناس بعضهم بعضا في الكنيسة، أثناء التناول ، وأثناء أخذ البركة.. بل يتقدمون في نظام، ويقدم بعضهم بعضا..
+ والذي يمشى في الكنيسة ينبغي أن يمشى بطريقة هادئة، فلا يسرع، ولا يجرى ولا يحدث صوتا.
+ كذلك الكنيسة ليست مجالا للسمر والأحاديث. فمن غير المقبول أن يجتمع البعض معًا في ركن من الكنيسة للنقاش.
+ وكتدريب لاحترام الكنيسة، أن يدخلها الإنسان بخشوع في أي وقت، ولو في غير وقت الصلاة . 
يوسف : شكرا يا استاذ شنوده
  1. التدوينة التالية
  2. التدوينة السابقة
    تعليقات الموقع
    تعليقات فيسبوك
جارى التحميل ...